
يأتي هذا المدخل السفنى على قاعدتين مهمتين، من الممكن أن تفيدا في مسارات البحث، ضمن موضوعات
وقضايا يمكن أن تثور في حقول معرفية عدة، على رأسها الاجتماع والسياسة والتربية.
إن الحديث النبوي بما يمثله من “جوامع الكلم” يمكن أن يشكّل مصدرًا مهمًا للمعرفة والقادرة على صياغة مؤشراتها ومؤثراتها، في تناول كثير من قضايا العلم الإنساني والاجتماعي، وهو ما تم تجريبه من خلال جهد بحثي، ويشكل هذا البحث مواصلة واستمرارًا له.