يتناول المقال حوادث المزلقانات في مصر، مسلطًا الضوء على ثقافة الإهمال والتهاون والتضارب، ويبرز كيف يمكن أن تؤدي هذه العقلية إلى كوارث مأساوية كتلك التي شهدها مزلقان منفلوط في أسيوط.
"المقال يناقش أسباب وعوامل الخرق في السفينة الاجتماعية، مؤكداً على أهمية البحث في هذه الظاهرة وتأثيراتها على المجتمع. يسلط الضوء على الفساد والعشوائية واللامبالاة كأسباب رئيسية للخرق، مشيراً إلى أن المسؤولية الأكبر تقع على عاتق صاحب السلطة قبل الجماهير."