يتناول المقال ملف العلاقات المدنية العسكرية في مصر، ويصفه بأنه أحد أهم ملفات الثورة المصرية المهمشة، ويشير إلى أن المؤسسة العسكرية في مصر ترفض الخضوع للسلطة المدنية، وتسعى إلى الحفاظ على وضع مستقل، بل وتحولت إلى "دولة فوق الدولة" بعد…
ينتقد المقال خطاب قائد الانقلاب المتسم بالتقلب والتناقض، خاصة في مهاجمته لذراعه الإعلامي الذي كان يروج له سابقاً. يسخر الكاتب من لازمة "ما يصحش كده" التي يستخدمها قائد الانقلاب، بينما البلاد تعاني من أزمات متفاقمة. يرى المقال أن هذا التناقض…
يصف المقال كيف انقلبت الأحداث والأشياء ضد النظام الانقلابي وقائده المغرور، مشيراً إلى فشله في إدارة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والطبيعية مثل السيول وتراجع إيرادات قناة السويس. يرى الكاتب أن هذا الفشل يكشف عجزه وكذبه ويزيد من غضب المواطنين. يؤكد أن…
تتحدث المقالة عن "الدولة المستباحة"، حيث يستغل النظام الاستبدادي سلطته لقمع الشعب داخلياً بينما يمارس الانبطاح والخضوع للخارج لضمان شرعيته. يُظهر المستبد قوةً زائفةً في الداخل بينما يتلقى الإهانات والابتزاز من الخارج، مما يؤدي إلى تآكل سيادة الدولة وكرامتها. المقالة…
يتناول المقال عقلية الجباية التي تسيطر على النظام المصري الحالي، ويستشهد بأقوال ابن خلدون حول أضرار هذه العقلية على الدولة والشعب. وينتقد المقال سياسة النظام في التوسع في بناء السجون على حساب المشاريع التنموية الأخرى.
يتساءل المقال عن أسباب سفر قائد الانقلاب المتكرر وترك البلاد تواجه أزمات متعددة مثل السيول في الإسكندرية وتدهور الاقتصاد وارتفاع الأسعار وتفجيرات سيناء، وذلك في ظل عزوف شعبي عن "برلمانه القرطاسي". يرى الكاتب أن هذا السفر قد يكون ناتجاً عن…
يتحدث المقال عن سقوط أسطورة الأمن الإسرائيلي أمام المقاومة الفلسطينية المتنوعة، ويدعو إلى فضح ممارسات الكيان الصهيوني وسياسات القمع التي يمارسها، كما ينتقد المقال صمت الأنظمة العربية والإسلامية وتواطؤها مع الكيان الصهيوني.
يصف المقال قائد الانقلاب بالهرتلة والهذيان في كلامه، مرجعاً ذلك إما إلى علة طبيعية أو إلى مرض نفسي ناتج عن الكذب وتلفيق القصص. ينتقد الكاتب ضعف قائد الانقلاب الفكري واللغوي وتناقضاته وأكاذيبه، خاصة عند حديثه عن الدين والفساد والأمانة، معتبراً…
يتناول المقال الانتخابات البرلمانية المصرية عام 2015، ويصفها بأنها "برلمان القراطيس" و"مسرحية عبثية هزلية"، ويزعم الكاتب أن النظام الانقلابي يسعى من خلالها إلى "شرعنة" وجوده، ويصفه بأنه نظام "الفناكيش" و"المراويش".
يتناول المقال عزوف الشعب المصري عن المشاركة في انتخابات "برلمان القراطيس" التي دعا إليها النظام الانقلابي، معتبراً ذلك صفعة قوية للانقلاب وقائده. يستعرض الكاتب تاريخ "الفعل والسلوك الشعبي" في مصر منذ ما قبل ثورة يناير مروراً بالثورة والانقلاب، مؤكداً أن…