لم يعد مفيداً أن نتحدّث عن رؤى التأسيس في بداية كلّ عمل بحثي أو علمي أو معرفي؛ إذ تطغى معاني الديباجة في تفخيم الألفاظ، أو معاني الزينة لمقتضيات الاستكمال، بل علينا أن نترجم “رؤى التأسيس” حركةً بحثيةً دائبةً، تترك تأثيرها…
لم يعد مفيداً أن نتحدّث عن رؤى التأسيس في بداية كلّ عمل بحثي أو علمي أو معرفي؛ إذ تطغى معاني الديباجة في تفخيم الألفاظ، أو معاني الزينة لمقتضيات الاستكمال، بل علينا أن نترجم “رؤى التأسيس” حركةً بحثيةً دائبةً، تترك تأثيرها…