يتناول المقال عملية اختطاف مفهوم المواطنة في ظل النظام الحالي، حيث يُستخدم مفهوم "المواطنة الصالحة" لتدعيم السلطة الاستبدادية من خلال تزييف معانيه الحقيقية وإضعاف قدرات المواطن على التغيير أو الاحتجاج. يشير المقال إلى أن النظام يخلق نموذجًا زائفًا للمواطن الذي…
يتناول المقال تحول "معتز" من أكاديمي وباحث في مجال الديمقراطية إلى داعم ومستفيد من النظام الاستبدادي في مصر، حيث أصبح نموذجًا للتزوير والتبرير الاستبدادي. يبرز المقال تناقضاته بين مواقفه السابقة من الاستبداد وفقدانه القيم الديمقراطية، منتقدًا كيف يروج الآن للمستبدين…
المقال يناقش كيف أن نظام الثالث من يوليو في مصر حول مفهوم المواطنة إلى شكل من أشكال العبودية من خلال عسكرة المجتمع وتمييز العسكريين على حساب المدنيين. يعرض المقال كيف سادت سياسات التمييز والتفرقة بين العسكريين والمدنيين، حيث يُعتبر العسكريون…
يتناول المقال رؤية نظام الثالث من يوليو للمواطن المصري باعتباره عدوًا، حيث يتمتع المواطن بالقليل من القيمة والكرامة، ويخضع لسياسات استبدادية تهدف إلى سحق حقوقه وممارسة الظلم ضده. يبرز المقال كيف أن النظام يجعل من الجنسية نفسها عقوبة ويعاقب المواطنين…
يتناول المقال معاناة المواطن المصري في ظل "الجمهورية الجديدة"، مبرزًا كيف أن النظام القائم يتعامل مع المواطنين كأنهم أبكم وأعمى وأصم، مما يعيق حرية التعبير ويقلل من كرامتهم. يشير المقال إلى الانتهاكات المستمرة وغياب حقوق الإنسان، مع التركيز على التعذيب…
يتناول المقال "الشدة السيساوية" في مصر تحت حكم السيسي، مقارنًا إياها بالشدة المستنصرية في القرن الحادي عشر الميلادي. يشير المقال إلى تفاقم الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في مصر، محذرًا من أن استمرار هذا التدهور سيؤدي إلى كارثة شاملة.
في إطار رسمنا لملامح الجمهورية الجديدة وبيان أوهامها ومزاعمها، لم نورد من بين ما أوردنا موضوع الأمن القومي بصورة مباشرة، فقد أردنا أن نتناوله في مقالة مستقلة -وذلك لأهمية هذا الموضوع الشديدة- في ظل ما ترسخ في أذهاننا ووقر في قلوبنا من…
تناولنا في مقالة سابقة علاقة دولة نظام الثالث من يوليو بالمجتمع المدني، ووسائلها التي لا تنتهي لتأميم ومحاصرة المجتمع المدني وقلب وظائفه ودوره ومحاسبته على ما قام به في ثورة يناير، وكان من بين ما تحدثنا عنه “المؤسسات النقابية”؛ حيث نجح في…
من أبرز سمات منظومة الثالث من يوليو وخطابها السياسي، أنها اعتمدت لنفسها خطاباً لا يتسم بأدنى قدر من المعقولية، يعبر عنها، ويصدق عليها، مما أثبت سمات خاصة بها لم يسبقها إليها أحد. وهو خطاب موغل في الاستهانة والاستخفاف، لا يعترف…
ينتقد المقال "الجمهورية الجديدة" التي يدّعي النظام الحالي أنها تقدم إصلاحات وتطورات، مبينًا أنها في الحقيقة تروج للفشل والفاسد، وتستخدم الفن والرياضة والإعلام كأدوات للإلهاء ودعم الاستبداد. يشير إلى أن الجمهورية الجديدة تعاني من الأزمات الاقتصادية والفساد والعسكرة، حيث تتحكم…