كتب المستشار طارق البشري في مقالته “من أيام العرب: 11 أيلول/ سبتمبر 2001 أم 28 أيلول/ سبتمبر 2000؟” تعليقا على الانتفاضة الثانية عام 2000، أن “ما يحدث اليوم في فلسطين سيتحدّد به مصير الأمة العربية لمرحلة تاريخية لا أعرف منتهاها”،…
في ظل الحديث عن الأزمة السكانية نحاول أن نبحث في كيف أن هذه الجمهورية الجديدة تحاول أن تصدّر لكافة الناس، كما المستبدون قبلها، بأن التنمية لا يمكن أن تؤتي أُكلها في ظل هذه الزيادة السكانية، خاصة وأنهم ينظرون إلى الزيادة السكانية على…
تبدأ سورة التكاثر في القرآن الكريم بافتتاح للتنبيه والتحذير “أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ”، وهذه الآية تعبر بشكل واضح عن حال الجمهورية الجديدة؛ خاصة أن اللهو بالتكاثر هو من أهم سماتها في محاولة للتراكم والتكديس في عالم أشياء لا يفيد فيكون زبدا يذهب…
بين الكباري والقبور والسجون تدور منظومة الثالث من يوليو وتعمل على أن تدور مصر معها، ولا تترك فرصة لأي صوت ينتقد هذا الدوران، فعقب ساعات قليلة من إعلان الدكتور أيمن ونس، أستاذ التصميم العمراني البيئي ورئيس لجنة حصر المباني والمنشآت ذات الطراز…
ماذا يخبرنا انب خلدون عن قراءته لحادث الطائرة الموقوفة في زامبيا؟!
توقيف زامبيا للطائرة قادمة من مصر أثار الكثير من التساؤولات والتكهنات، وعلاقتها بالأجهزة السيادية المصرية، لكن هناك رابط واضح بين الفساد المالي والاستبداد ومن المهم التأكيد عليه كمفهوم مقترن بينهما.
تحاول سلطة الثالث من يوليو إزالة اغتيال حدث رابعة، إما بتغيير عمران رابعة، أو بإصدار الأحكام الجائرة على الشهود، وتشويه الحدث اعلاميًا، واخفاء تقرير لجنة تقصي الحقائق، إلا أن مجزرة رابعة لن تموت وجمهورية المجازر لا يمكن أن تبقى
المقال يتناول سياسات الصمت والتعتيم التي تتبعها الجمهورية الجديدة في مصر تحت حكم السيسي، مشيرًا إلى كيفية اختطاف المؤسسات وإخضاعها للسلطة الطغيانية التي تستخدم سياسات توزيع الكلام والسكوت لفرض السيطرة. يبرز المقال أيضًا دور الإلهاء والتزوير في الانتخابات والأحداث الكبرى،…
يتناول المقال سياسة "سياسات المشاجب" التي تتبعها منظومة الثالث من يوليو في مصر، والتي ترتكز على تحميل الأزمات والفشل على أطراف خارجية ومشاجب جديدة بدلاً من مواجهة المشكلات الحقيقية. يبرز المقال كيف يتم استخدام هذه الاستراتيجيات لتبرير الفشل في المشاريع…
يوضح الانفوجراف كيف تستخدم سلطات الثالث من يوليو أدواتها للترويج للمشاريع التي لم تراعي معايير الجودة والأثر، ثم تستخدم نفس الآلة مشاجب لتعلق عليها فشل تلك المشاريع